" ابن خالتي زينب اللي عمل فيا كده ".. ننشر اعترفات "هبة" ضحية ذئب أشمون البشرى

قضية هتك عرض طفلة

الاثنين 03 أكتوبر 2022 | 12:28 مساءً
فتاه المنوفية
فتاه المنوفية
كتب : تغريد علام

" ابن خالتي زينب اللي عمل فيا كده ".. ننشر اعترفات "هبة" ضحية ذئب أشمون البشرى

" ابن خالتي زينب اللي عمل فيا كده " هذه الكلمات كانت الأخيرة للطفلة هبه ذات الـ 7سنوات  بالمنوفية  التى تحولت حياتها لكابوس على يد أبن خالتها الذى تحول لذب بشري بعد أن افترس ضحيته بدم بارد ولم يبالي توسلها وصريحها أن يدركها وشأنها، صرخات أوجعت قلوب من سمعها، فكيف لهذا الوحش الصغير ان يتجاهل توسلها بأن يدركها وبراءتها؟ بأن لا يلامس طهارة جسدها.

طفل يهتك عرض فتاة بالمنوفية 

كانت البداية عندما شهدت إحدي قري مركز أشمون بمحافظة المنوفية حادث أليم، حيث أقدم طفل على هتك عرض طفلة واغتصاب براءتها في وسط النهار.

طفل يخفي جريمته بعقل الشيطان 

فلم يكتفي هذا الذئب البشري بما ارتكبه من جرم فى حق نفسه وحق المجني عليها، بل فكر ودبر بعقل الشيطان، فهذا الفكر لم يخرج من عقل طفلاً ابدا، فقام المتهم بمحاولة فاشله منه اخفاء جريمته، فأقدم على خنق الطفلة وضربها بقالب طوب على رأسها حتى فقدت الوعي، وهي الآن بين تصارع الموت داخل أحدي المستشفيات.

طفل يهتك عرض طفلة صاحبه 7سنوات

فالمجني عليها تدعي هبه طفلة لم تتعدي 7 سنوات، فهذه البريئة كانت تستعد لدخول المدرسة بحاله يغلب عليها الفرحة والبهجة لبلوغها سن دخول المدرسة مع الكبار، ولكن حال القدر دون ذلك، فقام الذئب البشري الماجدي على هئية طفل تجرد من كل معاني الطفولة فتلامس مواضع عفتها حتي وصل لفض غشاء عفتها فى حادث اليم.

استدراجها لينال منها

هبة طفلة في الصف الثاني الإبتدائي خرجت إلى الدرس وعند عودتها إلى المنزل استدرجها الطفل الذي كان يراقبها في منزل جده المجاور لمنزلها وقال لها " تعالي امك فوق بتاخد الجمعية" لاستدراجها إلى داخل المنزل.

طفلة بريئة دخلت معه من أجل والدتها فقام بجذبها أسفل السلم وحاول الاعتداء عليها حاولت الطفلة الاستنجاد ولكنه لم يرحم طفولتها بل قام بالاعتداء عليها جنسيا وفض غشاء بكارتها وقام بضربها بقالب طوب وخنقها بيدها وحاول جذبها إلى الدور الثالث تحت الإنشاء وسحلها حتى تجلط الدم في جسدها النحيل ولكنه فشل فتركها على السلم غارقة في دمائها تنتظر الموت.

هرب المتهم وذهب إلى منزله كأنه لم يفعل شي في نوع من الجبروت ووسط أسرة لم تحسن تربية طفلها صاحب ال 12 عاما في الصف الثاني الاعدادي.

ترك الطفلة تنزف على سلم منزلهم لتتفاجأ زوجة عم المتهم بها على السلم فأخذتها الى والدتها وأسرتها تخبرهم بأن نجلتها صدمتها سيارة وتفقد الوعي وذهبت بها أسرتها إلى أحد المستشفيات الخاصة.

حاول الأطباء إفاقة الطفلة وبعد افاقتها اعترفت باسم المتهم قائلة " ابن خالتي زينب اللي عمل فيا كده " وروت الطفلة ما حدث لها من اغتصاب كامل وهتك عرض وضربها بطوب على رأسها.

جن جنون والدها واتصل بالشرطة التي حضرت واستجوبت الطفلة وتم ضبط المتهم وعرضه على النيابة التي أمرت بعرضه على الطب الشرعي.