قام الفنان حميد الشاعري، بنشر صورة له تجمعه بالمطربة المصرية شيرين عبدالوهاب، وذلك عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك".
وظهر حميد الشاعري في الصورة، رفقة الموزع طارق مدكور، وذلك من داخل أحد الأستوديوهات.
كما علق حميد على الصورة، قائلاً: "شيرين العسل وعشرة العمر طارق مدكور ومحمود محسن".
زيارة سميرة سعيد
وعلى جانب أخر كان، يعد ذلك اللقاء بعد يوم من زيارة المطربة سميرة سعيد، لـلنجمة شيرين، بغرض تقديم الدعم لها.
والتى قامت الفنانة سميرة سعيد، بنشر مجموعة من صور الزيارة، التي تواجد فيها كذلك الموزع الموسيقي المصري طارق مدكور، وعدد من الأصدقاء، عبر صفحتها الرسمية بموقع "فيسبوك".
ووجهت "الديفا" رسالة إلى "شيرين"، عبر المنشور، قائلة: "حبيبتي شيرين.. انبسطت بزيارتك أنتِ وصديقي طارق مدكور.. وانبسطت أكتر إني شفتك منطلقة وسعيدة.. وإن شاء الله تكملي مشوارك بنجاح أكبر.. دمتِ لي صديقة مخلصة ومحبة".
بلاغ من "شيرين" ضد حسام حبيب
وعلى جانب أخر كان تقدم المستشار ياسر قنطوش، محامي شيرين عبدالوهاب، ببلاغ للنائب العام المصري قبل أيام، ضد الفنان حسام حبيب، طليق موكلته، بعد اتهامه لها بالاستيلاء على أغاني ألبومه الجديد، ومنها أغنية "غاب الفرح".
وجاء في نص البلاغ: "الشاكية والمشكو في حقه كانت تربطهما علاقة زواج شرعي وأثناء تلك العلاقة طلب المشكو في حقه أن يكون هو من يتفاوض نيابة عن الشاكية في جميع أعمالها الفنية من اختيار كلمات الأغاني، والتلحين وإجراءات التنازل عن تلك الأغاني لصالح الشاكية من مؤلفيها".
أضاف البلاغ: "وعندما يقع اختيار الشاكية على أغنية معينة يقوم المشكو في حقه بالتفاوض مع مؤلف الكلمات والملحن على أتعابه مقابل التنازل لصالح الشاكية فكانت تصدر شيكات من حسابها الشخصي، لصالح المؤلفين والملحنين في المقابل أن يتم التنازل لصالحها عن تلك الكلمات والألحان بعد أن نشبت خلافات بين الشاكية والمشكو في حقه أدت إلى الطلاق وإنهاء العلاقة الزوجية".
واتهم البلاغ حسام حبيب بـ"خيانة الأمانة"، وجاء فيه: "بعد الطلاق انتهت علاقة العمل فيما بينهم، وفوجئت الشاكية أن المشكو في حقه كان يقوم بالحصول على التنازلات من الملحنين والمؤلفين لصالحه وباسمه على الرغم من أن الشاكية هي من قامت بدفع مقابل تلك التنازلات من حسابها الشخصي وكان يقتصر دور المشكو في حقه على إجراء التفاوض فقط مع المؤلفين والملحنين، فهذا الفعل الذي ارتكبه المشكو في حقه يمثل جريمة خيانة أمانة حيث أنه خان الأمانة والثقة التي أودعتها به الشاكية حيث وثقت به بوصفه زوجها وخان تلك الأمانة وقام بعمل تنازل الأغاني باسمه ولصالحه، من ضمن الأغاني التي استولى عليها وقام بنقل ملكيتها له رغم قيام الشاكية بسداد قيمة الكلمات والألحان من أموالها الخاصة".