تصدرت الفنانة “فاطمة كشري” التريند على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد الاستغاثة بالرئيس عبد الفتاح السيسي، لعلاجها بعد وقوعها ضحية نتيجة إهمال طبي على يد أحد الأطباء، مما أدي إلي أضرار نفسية ومادية.
وأوضح عمرو نجل الفنانة، أنه تم نقل والدته إلى أحد المستشفيات الخاصة في التجمع الخامس، وذلك بإشراف وتوجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي، وبدأوا التشخيص فعلًا بالمستشفى وعمل اللازم.
وكشف عمرو عن مستجدات الحالة الصحية لوالدته، بعد الاستغاثة بالرئيس نتيجة تدهور حالتها، بعد وقوعها ضحية نتيجة خطأ طبي على يد أحد الأطباء.
ذكر "عمرو" أن الفنان أحمد مكي أرسل لهم مديرة أعماله حتى تتكفل بحالة والدته، وتعرضها على طبيب من أجل الشفاء العاجل، بعد التشخيص الخطأ، منوها: “عرفنا من نِقابة المهن التمثيلية إن مديرة أعمال الفنان كانت جاية على بيتنا عشان تشوف حالة والدتي وتعرضها على دكتور، وبالفعل أخدتنا ورحنا لدكتور وكشف عليها وطلب مننا أشعات مقطعية وتحاليل عشان يعرف سبب الوجع اللي في بطنها”.
كانت تفاصيل القصة في شهر فبراير الماضي، عندما شعرت “كشري” بارهاق شديد فتوجهت لأحد الأطباء الذي قام بفحصها وأبلغها بأهمية إجراء عملية “فتاق”، و تمت الجراحة بالمستشفى، ورجعت لمنزلها، وبعد مرور أربع أيام فقط، شعرت بشيء يشبه الورم ببطنها، واستكملت مع الطبيب مرة أخرى، ليخبرها بأنها ستقوم بإجراء عملية جراحية جديده.
جدير بالذكر أن فاطمة كشري، ذهبت لإجراء العملية التانية وبعدها وجدت بطنها مفتوحة من الجانبين، ودم كثيف بينزف ، وتحدثت مع الدكتور المعالج قالها مافيش حاجة.