يخرج علينا بين الحين والآخر العديد من الأشخاص ذوي العقول الهاوية، والذين يرون أنفسهم يتصدون للمصلحة العامة للبلاد وهم أبعد ما يكون عن ذلك، حيث أننا نشهد من النشطاء الذين يدعون لدين جديد، وأول المنادين به هما الناشطين "إسراء عبدالفتاح ومحمد صلاح"، واللذان كانا يجتمعان دومًا، وتم القبض على إسراء حينها.
وطرح هذا الأمر العديد من التساؤلات، لا نجد لها إجابه إلا عند الأجهزة الأمنية، ومنها لماذا لم يتم القبض على محمد صلاح، على الرغم من جلوسهما معاً، والتساؤل الأخر هو ماذا كان يفعل هذين الشخصين سوية؟.