التسجيل لبرنامج دعم المواشي بالمملكة العربية السعودية من خلال عدة خطوات على موقع وزارة الزراعة.
التسجيل لبرنامج دعم المواشي
للتسجيل لبرنامج دعم المواشي الخطوة الأولى الدخول على موقع وزارة والزراعة السعودية من هنا.
للتسجيل لبرنامج دعم المواشي الخطوة الثانية اضغط على الخدمات الإلكترونية لتذهب إلى بوابة "نما".
للتسجيل على برنامج دعم المواشي الخطوة الثالثة اختر فئات المستفيدين من قائمة أفراد.
ثم أنقر أيقونة خدمات الدعم المالي، يعقبها اختيار برنامج دعم صغار مربي الماشية.
وبعدها اختر طلب الخدمة، وقم بإدخال رقم الهوية وكلمة المرور.
وتعتبر الثروة الحيوانية في المملكة العربية السعودية من الموارد الاقتصادية في المملكة. وتشمل الحيوانات الأليفة والترويض مثل الإبل والخيول والأبقار والأغنام والطيور والنحل وما في حكمها، باستثناء الكائنات البرية.
تربية الأغنام في المملكة
وهو نشاط تاريخي طويل الأمد في المملكة، حيث قام الناس تقليديًا بتربية الأغنام نظرًا لقدرتها على التكيف مع البيئات المختلفة والعملية المباشرة لاستخراج منتجاتها وبيعها، بما في ذلك اللحوم والحليب والصوف والجلود. الأغنام هي الثدييات العاشبة المستأنسة.
تعتبر الأغنام من الأضاحي المفضلة لدى المسلمين خلال عيد الأضحى. وتشهد أسواق المواشي في المملكة خلال هذه الفترة زيادة كبيرة في بيع وشراء الأضاحي.
دعم تربية الأغنام في المملكة
تدعم وزارة البيئة والمياه والزراعة تربية الأغنام وأسواقها من خلال صندوق التنمية الزراعية. وتنتشر هذه المهنة في المملكة، وتعتبر من المهن الحرة.
وتتعاون الوزارة مع هيئة الغذاء والدواء السعودية لتطوير ووضع اللوائح والمعايير الفنية للأعلاف الحيوانية المستخدمة للمواشي بما فيها الأغنام ومراقبة جودتها. كما أنها تضع تسعيرة موحدة للأدوية البيطرية وتهيئ شروط وآليات العمل في هذه المهنة.
اقرأ أيضًا| هل برنامج دعم المواشي بالسعودية يقدم دعما ماليا؟
ويصنف مربو الثروة الحيوانية في المملكة الذين يمتلكون ما بين خمسين إلى 250 رأساً من الماشية ضمن صغار المزارعين، وقد تم وضع برامج محددة لدعم عملهم.
تربية الماعز في المملكة
تنتشر تربية الماعز في المناطق الجبلية بالمملكة، وخاصة في المناطق الجنوبية والغربية. وتحد التضاريس الوعرة لهذه المناطق من قدرة الرعاة على الاستفادة الكاملة من الموارد الرعوية، مما يجعل تربية الماعز الخيار الأنسب للرعي في مثل هذه الأراضي.
تربية الإبل في المملكة
لطالما ارتبطت تربية الجمال بنمط الحياة التقليدي لمعظم السكان. وهي مهنة مارسها السعوديون وتوارثوها عبر الأجيال. من الناحية العلمية، تعتبر الإبل من الثدييات العاشبة المستأنسة. وفي المملكة يتم تربيتها قطعاناً في البرية أو ضمن حظائر معدة خصيصاً لأغراض التجارة والاستفادة من لحومها وألبانها وأصوافها. أنها توفر العديد من المزايا الاقتصادية وتكون بمثابة رمز بارز في التراث الثقافي للأمة.
وحتى عام 2022، بلغ عدد الإبل في المملكة ما يقارب 1.8 مليون، منتشرة في جميع مناطق المملكة. وتمتد ملكيتهم إلى حوالي ثمانين ألف شخص. ويستهلك سنويا نحو 76 ألف طن من لحوم الإبل، بمعدل استهلاك للفرد 2.2 كجم سنويا، بحسب إحصائيات وزارة البيئة والمياه والزراعة.
اقرأ أيضًا| هل برنامج دعم المواشي بالسعودية يقدم دعما ماليا؟