تساؤلات حول جهاز الخدمة السرية في محاولة إغتيال ترامب للمرة التانية
تعرض الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الحالي للحزب الجمهوري،لمحاولة أغتيال للمرة التانية علي التوالي خلال سنة2024 خلال شهرين،لكن لم يتم إصابته هذه المرة،
حيث تم إفشال محاولة الاغتيال من خلال أحد القوات الحرس السري،قام بحمايته
وأشاد ترامب بعمل جهاز الخدمة السرية وشركائهم في انفاذ القانون علي يقظتهم،
وقال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في بيان له لمؤيديه،بأنه بخير وذلك عقب إطلاق النار عليه علي مقربة منه وفق فريق عمله
وأضاف ترامب:كانت هناك طلقات نارية في محيطي،ولكن قبل أن تبدأالشائعات في الخروج عن السيطرة، أن لاشئ سيوقفني .لن استسلم أبدا
وحسب الصحيفة الأمريكية:نيويورك تايمز،فقط عزز خدمة الجهاز السرية بشكل كبير من قدراته علي حماية ترمب بعد تعرض الجهاز لإنتقادات شديدة في أعقاب محاولة إغتياله في مدينة بتلر في ولاية بنسلفانيا،في 13يوليو
وهي الإنقادات التي دفعت مديرة الجهاز كيم تشيل إلي تقديم استقالتها
وعقبت كيم تشيل علي أن يبدو هذه الإخفاقات الخاصة بحماية ترامب تتعلق بتأمين محيط الموقع المستهدف بالشكل اللازم.
وأكدت أن مطلق النار إختبأ وسط الشجيرات بمحيط نادي الغولف الخاص بالرئيس السابق في ويست بالم بيتش بولاية فلوريدا.
وعقب نجاة ترمب،كتب علي منصات التواصل الإجتماعي:أود أن أشكر الجميع علي إهتمامهم وكل من تمنوا لي السلامة،كان بكل تأكيد يوما مثيرا.