وجه اللواء رأفت الشرقاوي مساعد وزير الداخلية الأسبق رسالة هامة للعالم قائلا: قيقة إيلون ماسك تزور مصر للمرة الأولى في حياتها وتوجه رسالة للعالم ، حيث علقت توسكا ماسك منتجة ومخرجة الأفلام وشقيقة الملياردير إيلون ماسك ، على زيارتها الأولى لمصر ، وقالت توسكا إن هذه أول زيارة لها لمصر مؤكدة إعجابها بالمتحف الكبير ، مثنية على العمران المصري ، مضيفة أن المصريين يمتلكون أروع المباني في العالم .
o تحدثت توسكا ماسك عن مشاركتها في مسابقة مانحي الأمل خلال حديث متلفز قالت فيه : "هذه الزيارة الأولى لي لمصر وقد استمتع
أولادي معي بها ، ولم أكن أتوقع أقل من ذلك عند زيارتي للمتحف الكبير لأن المصريين لديهم أروع المباني الموجودة على هذا الكوكب".
o ووجهت توسكا نصيحة للعالم بزيارة مصر ، قائلة: " يجب على الجميع القدوم للمتحف عند الافتتاح ، وأنا مستعدة جدا لرؤية الأهرامات ومشاركتي في هذا الحدث لأنها حملات ملهمة بشكل لا يصدق" ، وأكدت أنها قررت زيارة مصر ومشاركتها في حملة مانحي الأمل، من أجل بث الأمل والطموح في كل شخص، خاصة المرأة.
o مصر هى صانعة الحضارة ومبدعه
التاريخ ، مصر هى أعظم دولة ثقافيآ فى العالم قديما وحديثا ، لقد أنعم الله سبحانه وتعالى على مصر قلب العالم القديم بالموقع الجغرافى المتميز الذى يتوسط قارات العالم وساهم فى تواصل مصر مع جيرانها وسهولة الاتصال والتأثير والتأثر مع حضارات العالم وهى مركز للطرق التجارية بين إفريقيا وأوروبا وآسيا ، فالدولة المصرية دوله عريقة وصاحبة حضارة من قبل كتابة التاريخ الذى علمته للعالم تزيد عن سبعة الاف سنة بل وكانت وماتزال وستكون نبراث للعالم اجمع ... فالحكمة ان تعمل كل
الدول كما عملت الدولة المصرية فى الفترة السابقة ، يد تحارب الارهاب نيابة عن المنطقة العربية والعالمية ويد أخرى تبنى وتعمر وهذة هى الجمهورية الجديدة التى اهتمت بالانسان المصرى قبل اهتمامها بشئ اخر فالبشر هم صناع الحضارات وليس الحجر .
o انا ما يربطنا بمصر ليس مجرد ارض نعيش فيها وانما هى حالة من العشق تجعل هواها يجرى فى دمائنا ، تجعلنا عندما ينطق اسمها تتهاوى دموعنا فخرا بالانتماء اليها ، فمصر هى شمس الاقمار فى ليل بدرها ، وقمر الشموس فى دفئ
حضنها ، يا سألى عن بلادى ، ان لى وطن يجرى هواه دماء فى شراينى ، لو قيل مصر تهاوت دمعتى شجنآ وقولت يا ارضها السمراء ضمنى ، يا موطنى ما توارى الحلم فى خلدى ولا الليالى ولا الايام تنسينى ، صوت المقاهى وفى المذياع اغنية لكوكب الشرق بالالحان تشجنى ، ذكرى الطفولة اذ قالت معلمتى ارسم بلادك فى فن وتلوينى ، وجدتني دون وعى قد رسمت لها بيتا واهلا وحطنا كان يأوينى ، رسمت بيتا لها سميته وطنى يحط به غصن صفصاف وزيتونى ، رسمت مصر تعير الليل شمعتها وتطعم الشمس
خبزا للمساكينى ، رسمت مصر عروسا ليل فرحتها تزفها الارض فى ابهى الفساتينى ، قالت معلمتى من أنت ، قلت لها انا ابن مصر وهذا الفخر يكفنى .
o نشعر بالعزة والفخر عندما يدرك العالم بقيمة وقدر الدولة المصرية وحضارتها القديمة ويشيد بها أمام أعين العالم ، فمصر تستحق أكثر من ذلك فى ضوء أنها من أقدم الحضارات على هذة الأرض ، وعلمت الدنيا ما لم تتعلمه من قبل فى ظل بزوع الحضارة المصرية القديمة والتى أطلت على البشرية لتنقلها من حياة الإنسان القديم إلى
عصر جديد يخدم البشرية وينقلها إلى النور بعد الظلام الدامس الذى عاشت فيه قرون وقرون .
o وطنى يا مأوى الطفولة ، علمتنى الخلق الأصيل ، قسمآ بمن فطر السماء ، الا افرط فى الجميل ، فأنا السلاح المنفجر ، فى وجه كل حاقد أو عميل ، وأنا اللهب المشتعل ، بكل ساقط أو دخيل ، فقد تمر على الوطن اوقات صعبة للغاية يحتاج فيها الى تضافر جهود ابنائه للوقوف خلفه والزود عن مقدراته ضد اطماع المعتدين والحاقدين وبائعى النفوس مقابل دراهم معدودة ستكون وبال عليهم فى الدنيا وعار
يسقط ماء وجهوهم من الخزى وحساب مرير فى الآخرة لخيانة الوطن فأصعب انواع الخيانة هو خيانة الوطن وخذلانه وعدم الاصطفاف لحمايته والزود عنه فى اللحظات الحاسمة .
o حفظ الله مصر وشعبها وقائدها وجيشها ورجال امنها وكافة المخلصين من ابناء هذا الوطن وجنبها شر الفتن والاحقاد والشائعات والضغائن والحروب ، اللهم إنى استودعك مصر وأهلها أمنها وأمانها ، ليلها ونهارها ، أرضها وسمائها ، فاحفظها ربى يا من لا تضيع عنده الودائع .