هل سيصدق نتنياهو هذه المرة.. اللواء رأفت الشرقاوي يوجه رسالة هامة

السبت 06 يوليو 2024 | 09:31 صباحاً
اللواء رأفت الشرقاوي مساعد وزير الداخلية
اللواء رأفت الشرقاوي مساعد وزير الداخلية
كتب : علام عشري

وجه اللواء رأفت الشرقاوي مساعد وزير الداخلية الأسبق رسالة هامة للعالم قائلا: يلوح فى الأفق بوادر قد تصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن، بعد أن قدمت حماس اقتراحا معدلا بشأن بنود الاتفاق كما قالت إسرائيل إنها ستستأنف المفاوضات المتوقفة ، وأبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الرئيس الأميركي جو بايدن بأنه سيرسل وفدا لاستئناف المفاوضات، وقال مسؤول إسرائيلي إن الفريق من جانبهم سيقوده رئيس الموساد.

o قال مصدر في فريق التفاوض الإسرائيلي ، إن هناك فرصة حقيقية للتوصل إلى اتفاق بعد أن قدمت حماس اقتراحها المعدل بشأن بنود

o الاتفاق ، والذي تلقته إسرائيل ، وأضاف دون أن يتطرق لتفاصيل "الاقتراح الذي طرحته حماس ينطوي على انفراجة مهمة للغاية" ، وهناك فارق ملحوظ بين الرد الإسرائيلي على اقتراح حماس، الذي تم تقديمه عبر وسطاء، ومواقف سابقة خلال الحرب المستمرة منذ نحو تسعة أشهر على قطاع غزة عندما قالت إسرائيل إن الشروط التي فرضتها الحركة غير مقبولة.

o وقال مسؤول فلسطيني مقرب من جهود السلام التي تتم بوساطة دولية لـ"رويترز" إن اقتراح حماس الجديد قد يؤدي إلى اتفاق إطاري

o إذا قبلته إسرائيل ، وذكر أن حماس لم تعد تتمسك بالشرط المسبق بالتزام إسرائيل بوقف إطلاق النار بشكل دائم قبل توقيع الاتفاق، وستسمح للمفاوضات بتحقيق ذلك خلال مرحلة الأسابيع الستة الأولى. وأضاف: "إذا احتاج الجانبان إلى مزيد من الوقت للتوصل إلى اتفاق بشأن وقف دائم لإطلاق النار، فيجب عليهما الاتفاق على أنه لن تكون هناك عودة إلى القتال حتى يفعلوا ذلك" ، وقالت حماس من قبل إن أي اتفاق يجب أن ينهي الحرب ويؤدي إلى انسحاب إسرائيلي كامل من قطاع غزة، وسعت إلى إطلاق سراح سجناء فلسطينيين

o محتجزين في إسرائيل مقابل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة.

o وقالت إسرائيل من قبل إنها ستقبل فقط بوقف مؤقت للقتال حتى يتم القضاء تماما على حماس التي تدير قطاع غزة الصغير المكتظ بالسكان.

o وأقرت مصادر مصرية بحدوث نقلة، لكنها أشارت إلى أن القضية الأساسية المتمثلة في الالتزام بوقف دائم لإطلاق النار لا تزال عالقة.

o يا الله يارب العالمين ندعوك بأسمك الأعظم الذى اذا دعيت به استجبت ان تنصر أهل غزة وتحقن دمائهم وتحفظ مقدساتك وتعلى كلماتك فى

o الأرض بنصر فلسطين وشعبها وتعوضهم عما وقع عليهم من " بلد العم سام " أمريكا وبنى صهيون ومن عاونهم وساندهم أنك على كل شئ قدير أنك نعم المولى ونعم النصير .

o مليارى مسلم والبشرية جميعها يتضرعون إلى الله فى هذة الأيام المباركة - بحقن دماء الفلسطنيين العزل فى غزة بعد أن وصل الشهداء لعدد ثمانية وثلاثون ألف شهيد معظمهم من الأطفال والنساء والشيوخ وتسعون ألف مصاب وثمانية الأف مفقود وتسعة الأف معتقل بخلال تحطم البنية التحتية

o لقطاع غزة عن بكرة أبيها ، العالم الإسلامي يستقبل فى شتى بقاع الأرض عيد السنة الهجرية ، ليس بالمظاهر المعتادة من البهجة والفرح والسرور ، ولكن يستقبلوه بالحزن والكأبة والوشاح الأسود عما يحدث فى قطاع غزة بسبب عدوان بنى صهيون والتى لم يعد يقطنها بشر أو حجر بعد أن إبادوا الحرث والنسل وقطعوا أشجار الزيتون . فهل هذا عيد يحتفلون به ؟

o حفظ الله مصر وشعبها وقائدها وجيشها ورجال امنها وكافة المخلصين من ابناء هذا الوطن وجنبها شر الفتن والاحقاد والشائعات والضغائن والحروب ،

o اللهم إنى استودعك مصر وأهلها أمنها وأمانها ، ليلها ونهارها ، أرضها وسمائها ، فاحفظها ربى يا من لا تضيع عنده الودائع .

اقرأ أيضا