وجه اللواء رأفت الشرقاوي مساعد وزير الداخلية الأسبق رسالة هامة للعالم قائلا: غطرسة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هى التى ادخلته فى الدائرة المفرغة ، بالهجوم على غزة فى حرب مستمرة منذ تسعة أشهر ردآ على عملية طوفان الأقصى بالرغم من الفشل الإسرائيلي فى الدخول لغزة مرات ومرات ، ولكن خوفآ من المسألة القانونية فى قضايا الفساد المتهم فيها نتنياهو ، فقد ورط جيشة فى هذة العملية الفاشلة ، التى لا يعلم مصيرها الا الله .
o المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هغاري ، أقر بأن إسرائيل لن تنجح في تحرير كل المحتجزين
o لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة بعمليات عسكرية، وقال هغارى في مؤتمر صحفي: "رغم الإنجاز الكبير بتحرير ٤ من الرهائن ، يجب أن نقول بصراحة: لن يكون بمقدورنا استعادة كل المختطفين في غزة بعمليات عسكرية" ، وقد يؤدي هذا التصريح إلى تأجيج الدعوات لإبرام صفقة مع حماس، بهدف وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرة.
وشدد المتحدث على أن "الجيش يبذل أقصى ما لديه لاستعادة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة". وفي السياق ذاته، تحدث هغاري عن مقتل نائب قائد سرية و٧ جنود من
o وحدة الهندسة، بانفجار كبير استهدف مدرعة من نوع "نمر"، في رفح جنوبي قطاع غزة ، وأضاف أن الجيش الإسرائيلي يعمل على تدمير الكتائب الموجودة في رفح للقضاء على قدرات حماس.
وفيما يتعلق بجبهة حزب الله اللبناني ، أكد المتحدث أن الجيش يعمل على عودة السكان إلى مناطقهم بالشمال وإعادة الوضع إلى ما قبل ٧ أكتوبر، مؤكدا أن السكان "يدفعون ثمنا باهظا بعد إجلائهم من منازلهم" ، وأضاف أن إسرائيل "تتعامل مع تهديدات حزب الله، وتسقط صواريخه ومسيّراته في الشمال" ، كما أشار إلى أن الجيش
o وقوات الإطفاء يعملان على احتواء الحرائق التي سببتها صواريخ حزب الله في الشمال.
o الاعلام الإسرائيلي مدرعة "النمر".. كلفت إسرائيل ٣ ملايين دولار ودمرتها المقاومة بقذيفة "زهيدة الثمن"
o تناولت وسائل إعلام إسرائيلية حادث مقتل ٨ جنود إسرائيليين، السبت، في غزة، مسلطة الضوء على مدرعة "النمر" التي كانوا يستقلونها، وتكرار "الكوارث" المرتبطة بها منذ بدء العملية العسكرية في السابع من أكتوبر ضد حركة "حماس".
o وتناول تقرير لصحيفة "يديعوت
o أحرونوت" الإسرائيلية نقاط الضعف في مدرعة "النمر" والتي شهدت ٣ حوادث انفجار في الحرب الدائرة مع حركة "حماس" في غزة ، وشهد مقتل ٨ جنود في جنوب قطاع غزة وجميعهم من سلاح الهندسة القتالي الإسرائيلي ، كانوا على متن ناقلة مدرعة تعرضت لانفجار ، وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن المدرعة التي تعرضت لانفجار من نوع النمر بينما أرجع الجيش الإسرائيلي سبب الحادث إلى انفجار مواد كانوا يحملونها معهم ، وذكر الجيش أنه يحقق في الحادث الذي وقع في منطقة تل السلطان غرب رفح ، من جانبها، قالت كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة (حماس)، إن المدرعة علقت داخل حقل ألغام معد سلفا مما أدى إلى الانفجار.
o ووفق "يديعوت أحرونوت" فإن كل مركبة تحمل متفجرات أصبحت "فخا للموت" ، وأشارت الصحيفة إلى أن حادثتين قبل انفجار يوم السبت، وقعتا بذات المدرعة، الأولى عندما أصيبت "النمر" بصاروخ مضاد للدبابات، ما أسفر عن مقتل ١١ جنديا ، أما الحادث الثاني فوقع في ديسمبر الماضي بخان يونس، وأسفر عن سقوط ٤ جنود من سلاح الهندسة ، وفي جميع هذه الحوادث، قتل جنود كانوا يستقلون المدرعة
o جرّاء انفجار كميات من المواد المتفجرة المحمولة فيها. وتساءلت الصحيفة الإسرائيلية عن أنظمة السلامة الخاصة بالمتفجرات وتلك المتوفرة في "النمر"، وضرورة استفادة الجيش من الحوادث السابقة لنقل المتفجرات عبر وسائل لا تحتاج لأشخاص مثل المركبات التي يتم التحكم بها عن بعد، وتبني استراتيجيات مثل تقليص عدد الجنود في المركبات المدرعة التي تحمل مواد خطيرة على خطوط الجبهة الأمامية ، موقع "والا" الإسرائيلي تساءل أيضا عن سبب عجز الجيش عن الحيلولة دون تكرار مثل هذه الحوادث المرتبطة بالمدرعة "النمر".
بنى صهيون لأبد من الاعتراف بالخطأ المتكرر بمحاولة الدخول إلى غزة والتى سبق أن حذركم الجميع من هذة المخاطرة الغير محسوبة والمستهترة ولكن لا حياة لمن تنادي. نداء الى كل دول العالم والمجتمع الدولى وكل الدول المحبة للسلام والحق والانسانية بأن يتحمل مسئوليته فى وضع حد الى هذة الاعتداءات التى تتم على الشعب الفلسطينى وتجنيب المنطقة المزيد من التوتر وعدم الاستقرار ... وقبل هذا وضع حل للقضية الفلسطينية ووضع حل جذرى تنفيذى لحدود
o الدولة الفلسطينية والاسرائيلية طبقا للاتفاقيات الدولية التى تمت بين الطرفين برعاية الدول المحبة للسلام ، وفقآ لحدود ٤ يونيه ١٩٦٧
حفظ الله مصر وشعبها وقائدها وجيشها ورجال امنها وكافة المخلصين من ابناء هذا الوطن وجنبها شر الفتن والاحقاد والشائعات والضغائن والحروب ، اللهم إنى استودعك مصر وأهلها أمنها .
تابعوا أخبار بلدنا اليوم على Google News
